هيلاري كلينتون تشغيل رفيقة 11

لماذا اختار هيلاري كلينتون تيم كاين لها المرشح نائبا هارون بليك في الإصلاح وينهار لماذا اختار المرشح الديمقراطي للرئاسة هيلاري كلينتون السناتور تيم كاين (D-فرجينيا) ليكون نائبها. (ويتني Leaming / واشنطن بوست) هيلاري كلينتون ليس شخص الذي يأخذ الكثير من المخاطر. انها مفكر الدقيق الذي لا يكاد يقفز قبل النظر. لم ينجح هذا الحذر دائما في صالحها، من الناحية السياسية، وإنما هو، دون شك، لها السمة المميزة. كلينتون التشكيلة من تيم كاين. سناتور ولاية فرجينيا، أن يكون لها لمنصب نائب الرئيس المرشح نائبا يعكس أن الحذر - إلى جانب وجود ثقة أن هذا السباق الانتخابي العام هو راتبها ليخسره. ومنذ بداية عملية الاختيار لمنصب نائب الرئيس، وكان كين دائما في أو بالقرب من أعلى أي قائمة المتنافسين المحتملين. والسبب بسيط: انه يتحقق الكثير والكثير من الصناديق التقليدية واحد يبحث عنه في منصب نائب الرئيس. كاين يأتي من ولاية متأرجحة. لديه خبرة التنفيذية والتشريعية. (قبل الذهاب إلى مجلس الشيوخ، وكان كين حاكم ولاية فرجينيا 2005-2009 ورئيسا لبلدية ريتشموند قبل ذلك.) وقال انه لديه خلفية دينية كاثوليكية قوية. (وكان أحد المبشرين من الكلية.) وقال انه يتحدث الاسبانية بطلاقة. وكان قد تم فحصها بشكل إيجابي ثم سين. أوباما أثناء الحملة الرئاسية لعام 2008. والأهم من ذلك، كين هو وجود ثابت. لقد كان في دائرة الضوء وطنية - سواء أثناء فحص 2008، وخلال الفترة التي قضاها رئيسا اللجنة الوطنية الديمقراطية من عام 2009 إلى عام 2011. ويعرف كيفية التعامل مع وسائل الإعلام، والتدقيق والهجمات التي تأتي مع جثم رفيعة المستوى. انه منقلب حتى، وسط حالة من الفوضى. الجانب الآخر من كل ذلك هو أن كين هو من حين لآخر - حسنا، في كثير من الأحيان - وصفت بأنها "مملة". "أنا مملة"، وقال مازحا في مقابلة مع برنامج "واجه الصحافة" المضيف تشاك تود الشهر الماضي. ولكن الحقيقة أن كين هو أكثر العمود الفقري من showhorse هو ما أثنت عليه لكلينتون. بعيدا عن كونه، ثبات كين السلبي - الذي يطلق عليه boringness إذا كنت تريد - وكان ضخم إيجابية. تذكر أن تشغيل زملائه تميل إما إلى تعزيز أو تقويض السرد أوسع المرشح الرئاسي تحاول بيع. عندما تلقى بيل كلينتون آل غور في عام 1992، كانت مضاعفة الخناق على أبناء العذبة التي تواجهها من نيو ساوث و. (كان ذلك جيدا.) عندما يدعى جون ماكين سارة بالين في عام 2008، وتقوض رسالتها الأساسية له ضد باراك أوباما من الخبرة مقابل السذاجة. (كان ذلك سيء.) في تسمية كين، كلينتون يجعل من الواضح أنها تفضل القطع السياسة خلال الإثارة، التي تنظم خلال هذه الواجهة. وقالت إنها تأمل أن يقود تناقض صارخ جدا مع حب الظهور والمشاهير دونالد ترامب. ترامب هو كلام كلينتون هو العمل. كلينتون / كين ليس تذكرة الأكثر إثارة في العالم. هذا عن قصد. ويعتقد كلينتون بوضوح أن الخريطة الانتخابية والحقائق الديموغرافية للبلد صالحها. والتي طالما انها لا تفعل شيئا لعكر المياه، وقالت انها من المرجح أن يفوز في نوفمبر تشرين الثاني. إذا شعرت كلينتون كما لو أنها في حاجة إلى أي محكمة اليسار الليبرالي أو تهزه بشكل أوسع حتى السباق، وقالت انها قد اختارت شخص مثل السناتور كوري بوكر، أمريكي من أصل إفريقي، أو إليزابيث وارن، وهو رمز ليبرالي. لكن كلينتون لم يكن، و، في الحقيقة، أنا لست متأكدا من مدى قريب انها جاءت من أي وقت مضى لاختيار أي شخص آخر من كاين. المعول كين وكلينتون ترسل رسالة واضحة جدا: هذا هو بلدي السباق للفوز، وأنا لن تأخذ أي مخاطر لا داعي لها على طول الطريق التي يمكن أن المسمار الذي يصل.