هاري بوتر و الطفل الملعون قوات الدفاع الشعبي 11

هاري بوتر وشركة تأمل في إعادة إنشاء السحر، هوجورتس وجميع، مع "الطفل ملعون" يحمل مروحة نسخة من هاري بوتر والأقداس المهلكة في حفل إطلاق الكتاب في مقر المدرسية في نيويورك في عام 2007. في هذا العصر من وسائل الاعلام الاجتماعية، حيث لا شيء إما المقدس أو السري، الكاتب J. K. رولينج لا يرغب في شيء أقل من معجزة. انها طلبت رواد المسرح الذين يحضرون مسبقة من هاري بوتر والطفل ملعون في لندن عدم الكشف عن مؤامرة من اللعب. وبطبيعة الحال، غوغلينغ "جي كي رولينج" "الطفل ملعون" و "" عائدات سر كل من الفيديو والمؤامرة برمتها من اللعب في بحث واحد بسيط. دعونا نواجه الأمر، حتى بالنسبة للJ. K. رولينج، خالق سلسلة الكتاب الأكثر الحبيب في الذاكرة الحديثة، وكان هذا الشيء السرية دائما نطلب الكثير. والسبب هو السرية مهم جدا، على أية حال؟ عليك أن تتذكر جماهير من محبي هاري بوتر الذين انتظروا مع الإثارة دائخ من أجل إطلاق سراح كل كتاب بوتر الجديد. بقي الأطفال من سن معينة حتى منتصف الليل، عصا في يده وقبعة الساحرة على رأسه، لشرف أن تكون من بين أول من الحصول على كتاب جديد، والساخنة قبالة المطابع. كانوا ثم تشغيل المنزل وأغلقت أنفسهم في غرفهم لقراءتها قبل أي شخص يمكن أن تدمر تجربتهم مع المفسدين. الآن، J. K رولينج، لها الأمريكي الناشر الدراسية، وبائعي الكتب في مختلف أنحاء البلاد يأملون في إعادة إنشاء تلك التجربة لجيل جديد من القراء. حتى الساعة 12:01 يوم 31 يوليو، وسوف يتم الافراج عن "هاري بوتر والطفل ملعون" في شكل كتاب. ونعم، مرة أخرى سيكون هناك الكثير من الأطراف الإفراج منتصف الليل. لكن بالضبط ما هو نوع من الكتاب سوف يكون الحصول على المشجعين؟ وقد اتخذت رولينج جهدا كبيرا في القول أن الطفل ملعون ليس رواية. انها، والمدرسية، الذي يطلق عليه في الثامنة هاري بوتر قصة. في الحقيقة، انها سيناريو المسرحية، والتي تقوم على قصة كتبها رولينج، جاك ثورن وجون تيفاني. أنا لا أعرف عنك، ولكن المعلق الوحيد الذي أشعر في هذه اللحظة هو حول ما إذا كان هذا السيناريو سوف تشمل في الواقع الإخراج المسرحي. ما الذي يبلغ من العمر 10 سنوات يريد أن يقرأ الاتجاهات المرحلة؟ لهذه المسألة، وهذا هو آخر كتاب هاري بوتر / قصة / النصي / أيا كان حتى تستهدف الأطفال بعد الآن؟ ربما انها ل20 سمثينغس الذين عانوا من دواعي سروري خاص من اكتشاف هاري بوتر للمرة الأولى، وهو أمر لا جيل آخر يستطيع أن يعرف من أي وقت مضى. وهناك سيناريو يقوم بعرض القراء من جميع الفئات العمرية إمكانية تحريضية من تنظيم اللعب الخاصة بنا، مع استكمال ازياء محلية الصنع ومجموعات. ولكنه لا يوفر القارئ بأن لذيذ، متعة الانفرادي من التخبط في كتاب. أنا لا ألوم كل الأطراف المعنية لأنه يريد التمسك السحر (آسف، كنت أعرف أن كانت قادمة) لفترة أطول قليلا. ولكن هذا هو أكثر بكثير من السحر. هذا هو حول المال، والكثير منه. أنا لا ألوم الناشرين وبائعي الكتب لأنه يريد لكسب المال، صدقوني. الناشرين تحتاج الافلام الكبيرة مثل سلسلة هاري بوتر من أجل تحمل كل ما لديهم غيرها من الكتب منتصف القائمة التي قد تكون رائعة يقرأ ولكن لا تباع جيدا. وبصراحة، أنا لا نحسد مكتبة الطوب وقذائف هاون محلية قرش واحد. لذلك، لأنها تذهب. نرحب بكل أولئك القراء جديدة محتملة في متجر لحزب منتصف الليل. أحصل على اقتصاديات ذلك، حقا أن أفعل. انها مجرد سحر سأفتقد.